- استبعد دخول مستجدات سياسية وشيكة على ملف التفاوض.
- الوقت الراهن متروك للطيران الحربي "الإسرائيلي" الذي سينفّذ بنك أهداف واسعًا لمنشآت صناعية...
يعتبر العدوّ أنّها تساعد حزب الله في استعادة عافيته من جهة، ومن جهة أخرى يوجّه رسالة للدولة مفادها أنّ الأمر لـ"إسرائيل" بإعادة الإعمار".
- لبنان أصبح يستعد لمزيد من هذه الهجمات، مقابل مناخ عربي ودولي يعزز دعم الجيش اللبناني ويشجعه على الإمساك بزمام الأمور
- قد يستغرق هذا الأمر بعض الوقت قبل استئناف التفاوض
- توقفت المصادر بتمعن عند ما أعلنه الأميركيون في البيان الصادر عن اجتماع لجنة مراقبة وقف النار، قبل يومين، وجاء فيه:
أنّهم يقدّرون استمرار "الشركاء" اللبنانيين في بذل الجهود في سياق السعي إلى نزع سلاح "حزب الله".
- البعض اعتبر أنّ هذا الكلام يطمئن إلى أنّ واشنطن "راضية" على نهج لبنان الرسمي، وأنّها ليست في صدد الوقوف إلى جانب "إسرائيل" إذا قرّرت القيام بأي اعتداء جديد.
- المصادر عبّرت عن انطباع مختلف، وأبدت قلقها في هذا المجال، حيث إنّ أبرز دليل إلى مخاوفها هو قيام "إسرائيل" بتنفيذ ضربات عنيفة لأهداف مدنية في بلدة أنصار، بعد قليل من صدور بيان لجنة "الميكانيزم".
- بالتأكيد، وضعت "إسرائيل" الجانب الأميركي في الصورة قبل ذلك. وفي أي حال، لم يُظهر الأميركيون أي ردّ فعل تجاه الضربات "الإسرائيلية"، ما يعني قبولهم بها.